الثلاثاء، 16 أبريل 2013

منى القصاص: ركّز على إيجابياتك تصبح ناجحًا

منى القصاص

لكل منا حياته التى تتضمن بعض الذكريات والتجارب السيئة، التى سببت لنا مشاعر سلبية وتصاحبنا نفس هذه المشاعر السيئة حين تذكرنا بهذه التجارب.. لذا تنصح خبيرة التنمية البشرية منى القصاص، بأن كلاً منا يجب أن يراجع تركيزه على الأمور، فإذا كنت تركز طول الوقت على الأشياء السيئة التى حدثت لك فى الماضى فسوف تصاحبك هذه المشاعر فى الحاضر والمستقبل أيضًا، وإذا ركزت على التوكل على الله والإنجاز وعلى النجاح سوف تحقق النجاح.
وأوضحت أن عقل كل شخص فينا هو الخادم الأمين له، فإذا ركز على الإيجابيات لديه سوف يحقق القوة والتألق والإصرار والصبر، وسوف يؤكد لك عقلك أنك تستطيع النجاح والوصول إلى كل أحلامك ويعطيك دومًا الدليل على قدرتك على النجاح ويعطيك أمثلة لشخصيات كانت حياتهم أصعب منك ورغم ذلك استطاعوا النجاح والتألق باعتمادهم على قوتهم الذاتية وتحكمهم فى مشاعرهم وأحاسيسهم عن طريق التحكم فى الأفكار الموجودة فى المخ والتركيزعلى الأفكار الإيجابية وتدعيمها طول الوقت.
وأشارت إلى أنه إذا سألتك عن تجربة سيئة مرت عليك ستتذكر التجربة، لو سألتك عن تفاصيل التجربة فإنك لن تتذكر فقط المشكلة أو التجربة السيئة، ولكنك ستتذكر أيضًا المشاعر السيئة التى أصابتك فى وقت حدوث التجربة، وبالتركيز على التجربة ستصاحبك المشاعر نفسها التى حدثت لك فى الماضى وتحس بالمشاعر نفسها فى الحاضر مما تؤثر على حاضرك ومع زيادة التركيز عليها سوف تؤثر عليك فى المستقبل، ومعنى ذلك أن تجربة الماضى حدثت وانتهت ولكنها مازالت تؤثر بالسلب على حاضرك ومستقبلك لدرجة أنها تتحكم فى مشاعرك فهى توجهك إلى حالة مزاجية سيئة نتيجة لتذكرك لها وتركيزك عليها.
وأكدت أن هذه العملية العقلية تحدث فى المخ بشكل متسلسل دون علمك بتفاصيل حدوثها؛ لأنها عملية تحدث بسرعة جدًّا داخل المخ بمجرد أن تتذكر شيئًا معينًا فإن المخ بشكل تلقائى يعطيك نفس الشىء من ذاكرتك لذلك أنت الآن لاحظت كيف تؤثر عليك بالسلب هذه التجارب بمجرد تركيزك عليها فإن العقل يعطيك كل ما يتعلق بالمشكلة وحجمها الموجود فى عقلك بالمشاعر التى كانت لديك وقتها التابعة لحدوث المشكلة.
وأضافت: "ركز أكثر على إحساسك بالقوة والنجاح وتذكر أنك تستطيع أن تفعل نفس الشىء الذى فعلته فى الماضى لكى تجعل الحياة أفضل مرة أخرى."

منى القصاص:الشخصية القيادية تكتسب وليست بالوراثة


منى القصاص
                   
                   "القادة هم من يقدمون على اتخاذ القرارات والتابعين هم من يخافوا أخذ القرارات خوفاً من نتائج هذه القرارات وعدم تحمل المسئولية، ويكون من الأسهل لهم أن يكونوا منفذين لقرارت شخص آخر يتحمل هو المسئولية".. هذا ما أكدته خبيرة التنمية البشرية منى القصاص.
وأوضحت أن القيادة هى عملية تهدف إلى التأثير على سلوك الأفراد وتنسيق جهودهم لتحقيق أهداف معينة، وبناء على هذا التعريف يجب عليك الإختيار بين أن تكون قائد أو تابع، وخاصة أن بعض الناس يتخيلون أن القيادة صفة مورثة مثل أن يكون ابن القائد أيضا قائد مثل أبيه، مثل الأمير ابنه بالتبعية يكون أمير ولكن فى القيادة ليس الأمر كذلك، فقد يكون فى بعض الأحيان تأتى صفة القيادة بالوراثة ولكن فى أغلب الأحيان صفة القيادة والمهارات القيادية تأتى بالاكتساب .
وشددت منى القصاص، على أن الشخصية القيادية تأتى بالرغبة فى أن يكون الشخص ليس كأى شخص موجود فى الحياة دون فائدة بل يرغب القائد دائما فى أن يكون مؤثر فى الناس يبحث دائما كيف يفيد الناس وأن يتعلم كيف يتعامل مع الناس بشكل جيد لكى يكون موثر فيهم بشكل صحيح.
وأوضحت أنه لا يوجد قائد بالوراثة، لأنه حتى اذا وجد قائد بالوراثة فلن يكون بنفس صفات الشخصية القيادية المكتسبة، لأنك اذا قررت أن تكون قائد فسوف تبحث دائما فى كيفية أن تكون قائد ناجح وفعال ، وسوف تبحث دائما على الاساليب الصحيحة لكى تكون قائد واثق فى نفسه يستطيع ان يتعامل مع مختلف شخصيات الناس باختلافهم والتباين الكبير بين الشخصيات.
وتابعت منى أن القيادة ليست بالشئ السهل كما قال فينس لمباروى (( القادة يصنعون ولا يولدون : إنهم يصنعون من خلال الجهد الشاق، انه الثمن المترتب علينا جميعا دفعه من أجل تحقيق أى هدف يستحق العناء )).
وأضافت قائلة أنه "إذا أردنا القيادة لابد أولا من معرفة أننا سوف نبذل جهد شاق لن نبذل هذا المجهود بدون مقابل، بل بالعكس تماما نحن نبذل هذا المجهود من أجل تحقيق أهداف حياتنا أن نعيش حياة أفضل، أن نكون محبوبون من الآخرين يكفى احتياج الناس لنا وتأثيرنا القوى عليهم بشكل إيجابى.

السبت، 6 أبريل 2013

العلاج بالطاقة الحيوية Pranic Healing


البرانيك هيلينج :هي طريقة علاج أبتكرت وطّورَت في السنوات الأخيرة وهي مرتكزة في الأساس على العلاج الصيني, ولكن بدون الوخز بالإبر وإنما عن طريق توجيه الطاقة من جسم الأخصائي المعالج إلى جسم المريض من أجل إعطاء الطاقة الإضافية والمساعِدة على العلاج وتوازن الجسم. وهذه هي المرحلة الخامسة والأخيرة بما يسمى بعلم البرانيك هيلينغ.

مهارات الإلقاء والتحدث أمام الجمهور


لا غنى لكل واحد فينا عن التحدث امام الجمهور، سواء كان هذا الجمهور هم عملاؤك الذين تود ان تعقد معهم صفقة، أو في مؤتمر علمي أو أمام طلابك في الصف الدراسي، أو خلال اجتماعك بمرؤسيك ، أو خلال تقديمك فكرة لرؤسائك .. أو حتى عندما تتحدث الى أصدقائك لتقنعهم بفكرة معينة ... في كل يوم تقريبا نمر بظرف نحتاج فيه الى أن نبرز مهارات معينة في العرض و الحديث و الإلقاء و التحدث أمام الجمهور:

هل يتطلب منك عملك الوقوف و التحدث امام الناس؟
هل تريد معرفة كيف تخطط للرسالة التي تود توصيلها للمستمع بفعالية؟
هل تريد أن تعرف كيف تستخدم إيماءات الجسد و نبرة الصوت لتوصيل الرسالة الصحيحة؟
هل تريد أن تجذب مستمعيك طوال فترة حديثك؟
هل تريد أن تتعلم كيف تقوم بتحضير مادتك التدريبية أو التعليمية بفعالية؟


إن الإلقاء هو الطريق للتعبير عن الذات وإيصال المعلومة للآخرين والتأثير عليهم كما أنه هو وسيلة فعالة للإقناع، ولذا فإن الإلقاء تطلب مهارة وكفاءة وخبرة يستطيع من خلالها الشخص مواجهة الجمهور بشجاعة وثقة.  وفى هذه الدورة ومن خلال ممارسة تطبيقاتها العملية يمنح المشاركين المزيد من الثقة والشجاعة للوقوف أمام الآخرين وصقل قدرتهم على الإلقاء وجذب انتباه الجمهور.

1- تخطيط و تحضير العرض :

برنامج ممارس البرمجة اللغوية العصبية | NLP Practitioner



 
     أن علم البرمجة اللغوية العصبية يعتبر من أقوى أساليب التنمية البشرية، وتعلم تقنياتها الحديثة يرشدنا إلى التعرف على الأنماط البشر المختلفة، والأسلوب الأمثل فى التعامل معهم لتحقيق الألفة والتوافق.  كما تساهم البرمجة اللغوية العصبية فى تغيير طريقة التفكير وإطاره للوصول إلى نظرة إيجابية فيما يواجهنا من تحديات، بالإضافة إلى ذلك فإنها تحررنا من مشاعر الإحباط فى الحياة، وهو ما يؤدى إلى المحافظة على استقرار الحالة النفسية الذى ينتج عنه العطاء والإبداع ورفع مستوى الإنتاجية.

دبلوم البرمجة اللغوية العصبية | NLP Diploma


 
   أن علم البرمجة اللغوية العصبية يعتبر من أقوى أساليب التنمية البشرية، وتعلم تقنياتها الحديثة يرشدنا إلى التعرف على الأنماط البشر المختلفة، والأسلوب الأمثل فى التعامل معهم لتحقيق الألفة والتوافق.  كما تساهم البرمجة اللغوية العصبية فى تغيير طريقة التفكير وإطاره للوصول إلى نظرة إيجابية فيما يواجهنا من تحديات، بالإضافة إلى ذلك فإنها تحررنا من مشاعر الإحباط فى الحياة، وهو ما يؤدى إلى المحافظة على استقرار الحالة النفسية الذى ينتج عنه العطاء والإبداع ورفع مستوى الإنتاجية.

وتستخدم البرمجة اللغوية العصبية فى كافة مجالات الحياة والتى منها على سبيل المثال:

دبلوم المبيعات الحديثة | Sales Diploma


         فى هذه الدورة القوية ستكتشف مدى تأثير العلوم الحديثة على أساليب المبيعات حيث ستتعلم كيف تتحكم فى أحاسيسك وسلوكك، وكيف تقوى ثقتك فى نفسك، وكيف تتقن مهارات الإقناع والبيع لمختلف الشخصيات سواء كانوا ذوى النظام البصرى أو السمعى أو الحسى.
أن فعاليات هذا البرنامج تجعله من أقوى برامج المبيعات ، والذى فى نهايته ستجد أنك مملوءا بالطاقة الإيجابية ومتقنا أحدث استراتيجيات المبيعات الحديثة.

أهداف الدورة: